استعد لمتابعة أحداث الحلقة 195 من المسلسل التاريخي التركي الشهير “المؤسس عثمان”، حيث يترقب عشاق هذا العمل المميز انطلاق الموسم السابع، الذي يعد بالكثير من المفاجآت والصراعات الجديدة في إطار درامي مشوق يجذب الانتباه ويثير الفضول.

مقال له علاقة: محمد رمضان يثير الجدل بوصفه حادث الحفل بمحاولة اغتيال.. ردود فعل غاضبة وساخرة من الجمهور
وبعد النجاح الكبير الذي حققه المسلسل على مدار مواسمه السابقة، يتساءل الجمهور عن موعد عرض الحلقة الأولى من الموسم الجديد، بالإضافة إلى القنوات الناقلة وأبرز تفاصيل البث.
مسلسل المؤسس عثمان.
موعد عرض المؤسس عثمان الحلقة 195
سيتم عرض الحلقة 195 من المسلسل يوم الأربعاء 1 أكتوبر 2025 عبر قناة ATV التركية، وذلك في تمام الساعة 8:00 مساءً بتوقيت تركيا، أي الساعة 7:00 مساءً بتوقيت مصر
ويستمر عرض المسلسل أسبوعيًا في نفس الموعد، ليستكمل قصته حول تأسيس الدولة العثمانية بقيادة عثمان بن أرطغرل.
من نفس التصنيف: إيرادات فيلم ريستارت تحقق نجاحاً باهراً في سينما الشعب وتحقق ملايين الأرباح من القاعات الثقافية
القنوات الناقلة لمسلسل المؤسس عثمان الحلقة 195
بعد العرض الأول على قناة ATV التركية، سيتم بث الحلقة مترجمة إلى العربية عبر عدد من القنوات، من أبرزها:
قناة الفجر الجزائرية مساء الخميس 2 أكتوبر، في تمام الساعة 9:00 مساءً بتوقيت القاهرة
قناة اليرموك الأردنية،.
قناة الصعايدة المصرية،.
تسعى هذه القنوات لتوفير الترجمة للجمهور العربي، مما ساهم في زيادة انتشار المسلسل في مختلف الدول.
أهمية الموسم السابع
يعتبر الموسم السابع من “المؤسس عثمان” ذا أهمية خاصة لعشاق الدراما التاريخية، إذ من المتوقع أن يشهد أحداثًا مصيرية وتطورات درامية كبرى، مع استمرار الصراع على السلطة وتوسع نفوذ الدولة العثمانية.
كما يواصل العمل تقديم مشاهد المعارك الضخمة والإنتاج البصري المميز الذي عُرف به منذ انطلاقه.
متابعة إلكترونية
بالإضافة إلى البث التلفزيوني، يمكن للجمهور متابعة الحلقات عبر المنصات الرقمية التي تعرض المحتوى التركي، سواء بشكل رسمي عبر اشتراكات مدفوعة أو من خلال المواقع التي تنقل الحلقات مترجمة بعد عرضها على الشاشة مثل منصة نور بلاي، وموقع قصة عشق.
تفاعل الجمهور
ومع اقتراب موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 195، تزايدت عمليات البحث على محركات الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي عن تفاصيل البث والقنوات الناقلة، مما يعكس الشعبية الجارفة التي يحظى بها العمل في العالم العربي.
اقرأ أيضا:
تعليقات