بسبب تداول قضية حبيبة الشماع على جميع محركات البحث والاهتمام بمعرفة اخر احداثيات القضية، وتوجيهات النيابة العامة للمتهم فى القضية، وكان الموضوع من الموضوعات الشاغلة لبال الكثير من المواطنين ولذلك تداول البحث عن اخر الاحداثيات والتي سنعرضها اليكم فى السطور التالية فى موقعنا الاخباري نبأ مصر.
بعد تداول البحث ن قبل الكثير من المواطنين وخاصة المهتمين بوسيلة نقل اوبر عن قضية حبيبة الشماع، أعلن الدفاع بإن السبب الحقيقي لوفاة حبيبة الشماع ابنة الشروق “كان التهابا خطيرا في الرئة” وليس إصابة ناجمة عن الحادث، وهو ما يبرئ موكلته من التهم ضده، كما طلب الدفاع استدعاء شاهد النيابة عمرو بلال، قائلا إن أقواله تتناقض مع محضر القبض وتحقيقات النيابة.
محكمة جنايات القاهرة المهتمة بقضية ابنة الشروق قالت في احداثيات حكمها الاخيرة إنها استقر في يقينها، مستخلصة من سائر أوراقها، وما تم فيها من تحقيقات، وما دار بشأنها بجلسة المحاكمة أنه بتاريخ 21 فبراير الماضي استخدمت المجني عليها حبيبة أيمن عدلي الشماع التطبيق الإلكتروني لنقل الأشخاص، لتوصيلها من مسكنها الكائن بمدينتي إلى مدينة الرحاب، فحضر إليها المتهم محمود هاشم محمود عبدالمعطي وركبت معه سيارته، غير عالمة بما يخفيه لها القدر، إذ انطلق المتهم بها بسرعة كبيرة في طريق السويس اتجاه القاهرة، حال كونه متعاطيًا لمادة الحشيش المخدر، ولم يلتفت إلى طلبها بخفض ضجيج الأغاني التي كان يسمعها أثناء الرحلة، ما أثار انزعاجها وارتيابها في أمره.
قام دفاع «سائق أوبر» بالاعلان عن قائمة طلبات، كان الاطلاع على التقارير الطبيبة الخاصة بـ«فتاة الشروق» منذ دخولها إلى المركز الطبي العالمي حيث تلقت العلاج حتى موتها، إذ قال إن «حبيبة لم تمت جراء الإصابات التي لحقت بها، بل بسبب عدوى تعرضت لها أثناء رقودها بالمستشفى، وهو ما ينفي التهمة عن موكله من قتل خطأ»
النيابة العامة قامت بتوجيه للمتهم، بعد انتهاء التحقيقات معه، قيام المتهم بالشروع في خطف المجني عليها حبيبة الشماع بالإكراه ما أسفر عن مصرعها وذلك بعد قفز الفتاة من السيارة أثناء سيرها.