كشفت مصادر أن الفصائل الفلسطينية قدمت ردها الرسمي على المقترح الأخير إلى الوسيطين القطري والمصري، وذلك وفقًا لقناة “العربية”.
يأتي هذا في إطار الجهود الدبلوماسية المكثفة التي تبذلها القاهرة والدوحة، بالتنسيق مع الأطراف الدولية، من أجل التوصل إلى اتفاق يضمن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وفتح المجال أمام إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة، بالإضافة إلى بحث ملفات إعادة الإعمار والإفراج عن الأسرى والرهائن.
وأشارت المصادر إلى أن الرد الفلسطيني يتضمن مجموعة من الملاحظات والشروط المرتبطة بضمانات التنفيذ، بما يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني ويمنع أي محاولات لإعادة فرض واقع جديد في القطاع.