في زمن يتسم بتباين واضح بين الأسعار والقدرة الشرائية، أرسل مايكل جابر، أحد المطورين العقاريين، رسالة هامة للمستثمرين، حيث أكد أن “التوقيت هو المفتاح، وليست كل الأوقات مناسبة للشراء”.
وأوضح المطور العقاري أن المستثمر الذكي لا ينتظر فقط فترات الرواج، بل يختار لحظات الانخفاض أو الاستعداد للانطلاق، مشيرًا إلى 3 حالات تشكل فرصًا حقيقية للشراء:
وحذر جابر من أن الشراء خلال “فترة الطفرة” يعني دفع الأسعار الأعلى، بينما التوقيت المناسب للشراء يمكن أن يؤدي إلى مضاعفة الأرباح عند انتعاش السوق.
وأشار المطور العقاري إلى أن ارتفاع أسعار العقارات لا يعود دائمًا لزيادة الطلب، بل هناك عوامل أخرى تدفع الأسعار للصعود رغم ضعف القوة الشرائية، ومن هذه العوامل:
واختتم المطور العقاري نصيحته بالتأكيد على ضرورة التمييز بين “سعر الفرصة” و”سعر الفقاعة”، موصيًا المستثمرين بالبحث عن مشروعات لا تزال أسعارها قريبة من التكلفة، وليست تلك التي تضخمت أسعارها بفعل المضاربة أو الحملات الإعلانية.