قدم ساعتك 60د .. اعرف التوقيت الصيفي هيبدأ إمتي ؟! موعد تغيير الساعة للتوقيت الصيفي 2024 وفقاً لقرار مجلس الوزراء
تزداد عمليات البحث عبر محركات جوجل من قبل المواطنين في محافظات مصر عن التوقيت الصيفي هيبدأ إمتي ؟! وذلك بالتزمان مع نهاية فصل الشتاء وبداية فصل الصيف، فمن المنتظر تغيير الوقت وتقديمه لساعة وبدء العمل بالتوقيت الصيفي، ومن خلال متابعة موقعنا الإخباري ” نبأ مصر ” سنوضح لكم كافة التفاصيل التي تخص موضوع تغيير الساعة.
التوقيت الصيفي هيبدأ إمتي ؟!
بعد العديد من التساؤلات عن التوقيت الصيفي هيبدأ إمتي ؟! أعلن مجلس الوزراء المصري عن عودة التوقيت الصيفي 2024، من المفترض أن يبدأ التوقيت الصيفي في أخر جمعة من شهر أبريل والتي ستوافق بالتحديد يوم 26 أبريل.
موعد انتهاء التوقيت الشتوي
سيتم انتهاء التوقيت الشتوي في يوم الجمعة 26 أبريل 2024، وذلك بعد استمراره لمدة 6 أشهر، وذلك من خلال قرار رئيس مجلس الوزراء المصري في شهر أكتوبر الماضي 2023، والذي نص على تأخير الساعة لمدة 60 دقيقة كاملين، ومن خلال السطور السابقة فمن المفترض أن تكون الساعة القانوينة في مصر تأتي وفق الوقت المتبع بتقديم 60 دقيقة، وذلك سيتم انتهاء التوقيت الشتوي في أخر جمعة من شهر أبريل الجاري وذلك سيكون بتقديم الساعة ل 60 دقيقة، وسيتم بدء العمل بالتوقيت الشتوي مرة أخرى في أخر يوم خميس من شهر أكتوبر المقبل بتأخير الساعة مرة أخرى 60 دقيقة، ومن خلال السطور التالية سوف نرصد لكم قرار الحكومة بإلغاء التوقيت الشتوي والعمل بالصيفي.
قرار الحكومة بإلغاء التوقيت الشتوي والعمل بالصيفي
قررت الحكومة المصرية بإلغاء التوقيت الشتوي لمدة تصل إلى 6 شهور والعمل بالتوقيت الصيفي بداية من يوم الجمعة الاخيرة من شهر أبريل والتي توافق يوم 26 أبريل وحتى أخر خميس في شهر أكتوبر القادم وذلك يتم العمل به في كل عام ميلادي.
ومن الجدير بالذكر أنه سيت بدء العمل بالتوقيت الصيفي لهذا العام 2024 في يوم الجمعة 26 أبريل الجاري والذي لم يعد يفصلنا عنه سوى أيام قليلة وسيتم تقديم الساعة ل 60 دقيقة.
متى يبدأ تقديم الساعة 60 دقيقة وفق التوقيف الصيفي
يقترب موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر، حيث ينتظر المواطنون تغيير الساعة وفقًا للقانون الجديد الصادر في هذا الصدد، حيث يشمل هذا التوقيت تقديم الساعة بمقدار ستين دقيقة، حيث يبدأ تطبيقه في منتصف ليلة الجمعة الموافق 26 أبريل 2024، وينتهي في يوم 28 أكتوبر 2024، ويعكس هذا الإجراء توجهاً حكومياً نحو تحسين استخدام الطاقة وترشيدها، وذلك في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة والتحديات التي تواجه العالم.
بجانب الفوائد البيئية والاقتصادية، يمكن أيضًا رؤية تأثيرات إيجابية على نمط الحياة الاجتماعي والثقافي، فتقديم الساعة يزيد من ساعات النهار المتاحة للتفاعل الاجتماعي والنشاطات الترفيهية في الهواء الطلق، مما يعزز الصحة العامة ويعمَّق الروابط الاجتماعية بين الأفراد والمجتمعات.
تعليقات