توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة
اطلقت الفلكية اللبنانية توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة، والتي تضمنت عديد المفاجآت المثيرة التي قد يعرفها العالم في خلال الأشهر القادمة، وأشارت عبد اللطيف في تصريحات تليفزيونية مع نيشان، أن الهام المقبل لن يكون عاديًا بكافة المقاييس، بل وأكثر من هذا ستتضمن مفاجآت غريبة وعجيبة ولم يتوقعها أحد.
تعتبر ليلى عبد اللطيف من ضمن الشخصيات اشتهرت في الفترة الأخيرة حيث أنها تأتي ببعض التنبؤات المثيرة للجدل في الكثير من الأوقات حيث بعضها يتحقق والبعض الآخر يكون مثير للجدل في جميع أنحاء العالم، حيث أن كان من ضمن توقعاتها غير المتوقعة بخصوص إحدى البلدان العربية الفقيرة، حيث أشارت إلى أنها ستتحول إلي دولة غنية أغني من دبي وجميع دول الخليج، وشملت ايضًا توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة القارة الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا في التوقعات السلبية، ومن بين توقعات ليلي عبد اللطيف للعام الجديد والمثيرة للجدل كانت..
هناك حدثًا هام سيحدث لمصر، حيث سيهتف الناس في الشوارع المصرية “كلنا السيسي وربنا معاك”، ومن المتوقع ان يحدث تقارب مصري قطري وتقارب مصري إيراني، كما سيخيم حالة من الحزن والحداد ستخيم على مصر بسبب غياب أحد الوجة المصرية الشهيرة.
توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة أن الوجود الامريكي في العراق سيكون على المحك في العام 2024، تحقيق المزيد من الانجازات العسكرية وتوسع في السيطرة والحسم والانتشار على كل الاراضي العراقية، وستدخل العراق في 2024 مرحلة لا تشبه المراحل السابقة وخصوصا على الصعيدين الامني والعسكري، كما حذرت من اغتيال شخصية عراقية كبيرة مقربة من الكاظمي وتحذير للكاظمي على المستوى الصحي والأمني، وستدخل العراق في مفاوضات مع اسرائيل.
توقعات ليلى عبد اللطيف الأخيرة ان الأمن الكويتي سيحقق إنجاز كبير على الأرض خلال عام 2024 ومن خلال ذلك سيحمي الكويت من عمل إرهابي كبير، ستبني الكويت مطار ضخم جديد وسيكون مجهز بأحدث الأدوات العالمية وبهندسة مثيرة للإعجاب، وأضافت ليلي أن الكويت ستشهد حملة فساد كبيرة مع إعتقال شخصيات كبيرة بارزة، وهناك خلاف على الحكم.
قالت ليلى بأنها لا تري حرب بين أمريكا وإيران، ولكن سيكون هناك خطر على أمريكا من الصين وروسيا سوف تساند الصين في حربها مع أمريكا، حرب بين ترامب وبايدن والفوضي تعم المكان.
تشهد تركيا أضطرابات سياسية وحركة تمرد وحركة الشارع التركي، كما ان هناك حالات من الغضب من الشعب التركي، كما سيتعرض أدرغان إلى وعكة صحية وتراجع الليرة امام الدولار، ستتعرض تركيا إلى ضربة عسكرية من ليبيا وستضع أدرغان في حالة حرج وصعب.