في مشهد مؤثر، شهدت جنازة الفنان الراحل سليمان عيد حضورًا كبيرًا من الأهل والأصدقاء والعديد من الفنانين، حيث كان حمدي الميرغني متأثرًا جدًا أثناء مراسم دفن صديقه الراحل، مما أضفى على الحدث طابعًا من الحزن الشديد.
من المشاهد التي لفتت الأنظار في جنازة سليمان عيد، هو مشهد الفنان حمدي الميرغني الذي لم يتمالك نفسه أثناء مراسم العزاء، إذ بكى بشدة في وداع صديقه العزيز على قلوب الجميع في الوسط الفني، مؤكدًا عمق العلاقة بينهما.
وسط الجموع التي احتشدت لتوديع سليمان عيد، كان حمدي الميرغني يتواجد في المقدمة، متأثرًا بشدة، حيث ألقى كلمات مؤثرة عن علاقة الصداقة التي جمعت بينه وبين الراحل طوال سنوات العمل الفني المشترك.
خلال التشييع، ظهر حمدي الميرغني بشكل متأثر للغاية، حيث أعرب عن حزنه لفقدان صديقه سليمان عيد بكلمات بسيطة لكنها عميقة، مثمنًا الأثر الكبير الذي تركه الراحل في مجال الفن والكوميديا.
لم يكن حضور حمدي الميرغني في جنازة سليمان عيد مجرد مشاركة عادية، بل كان تعبيرًا عن علاقة صداقة قوية جدًا بين الاثنين، حيث ظل حمدي الميرغني في حالة من الحزن الكبير طوال مراسم التشييع.
كانت جنازة الفنان سليمان عيد حدثًا مليئًا بالمشاعر المختلطة بين الحزن والذكريات الجميلة، حيث اجتمع العديد من الفنانين والمحبين لتوديع هذا الكوميديان المحبوب الذي ترك بصمة كبيرة في السينما المصرية.
في مشهد مؤثر آخر، ظهر حمدي الميرغني وهو يواسي عائلة الراحل سليمان عيد، معبرًا عن حزنه العميق لفقدان هذا الشخص الذي كان جزءًا من حياتهم وعملهم الفني، وهو ما جعل الجميع يشعر بألم الفقد.
إلى جانب حمدي الميرغني، حضر العديد من الفنانين البارزين جنازة سليمان عيد، حيث شهدت الجنازة حضورًا كثيفًا من الشخصيات العامة والفنانين الذين حرصوا على وداع الراحل وسط أجواء مليئة بالحزن والدموع.
في لحظة توديع سليمان عيد، ظهر حمدي الميرغني وهو في حالة انهيار تام، ما يعكس عمق العلاقة التي جمعته بالراحل. كان واضحًا للجميع مدى تأثير هذا الفقد الكبير عليه، وهو ما ظهر جليًا في تفاعله مع الحضور.
قال حمدي الميرغني كلمات مؤثرة خلال مراسم الدفن، معبرًا عن حزنه العميق لفقدان زميله وصديقه. الكلمات التي ألقاها أضافت إلى الأجواء الحزينة للمناسبة، وجعلت الجميع يشعر بفقدان عزيز عليهم.
أشاد حمدي الميرغني في جنازة سليمان عيد بخصال الراحل، وذكر كيف كان شخصًا طيب القلب وصديقًا حقيقيًا للجميع. تلك الكلمات جعلت الحضور يتذكرون اللحظات الجميلة التي جمعتهما في أعمالهما الفنية المشتركة.
لم يكن فقط حمدي الميرغني هو من شعر بالحزن الكبير في جنازة سليمان عيد، بل كان صديق الطفولة المقرب للراحل هو الآخر في حالة من الحزن البالغ، حيث تحدث عن الذكريات العديدة التي جمعتهما قبل دخول عالم الفن.
كما تجدر الإشارة إلى أن جنازة سليمان عيد كانت تجسيدًا لمكانته في قلوب محبيه وزملائه، حيث أظهرت التضامن والمحبة التي يتمتع بها، مما يعكس تأثيره الإيجابي في الوسط الفني وفي حياة الكثيرين.