صيام الايام البيض لشهر شعبان 2025
أجابت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن سؤال حكم صيام الايام البيض لشهر شعبان 2025، وقالك أن صيام هذه الأيام سُنة نبوية، حيث أوصانا النبي بثلاث هم ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، بما يعني أنها سنة وليست فرضا، ومن صامها كلها أو بعضها له الأجر والثواب.
وتأتي مواعيد صيام الايام البيض لشهر شعبان 2025، والمستحب صيامها اقتداءً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفقًا للتواريخ التالية..
ويحل موعد ليله النصف من شعبان 2025 الخميس القادم 14 شعبان 1446، والذي يوافق 13 فبراير 2025، وتبدأ مع غروب شمس يوم الخميس وتستمر حتى فجر يوم الجمعة الموافق 15 شعبان 1446، الموافق 14 فبراير 2025.
وفيما يلي ننشر لكم أجل دعاء في الايام البيض لشهر شعبان 2025 مستجابة..
- اللَّهُمَّ اكْتُبْنَا مَعَ مَنْ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنْكَ الحُسْنَى، الّذِينَ هُمْ عَنِ النَّارِ مُبْعَدُونَ، لاَ يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُم فِيمَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ.
- اللّهم أدخل الفرحة على كل قلب به ألم، وأبعد عنه الهموم وارزقه الرضا والسكينة والطمأنينة بك، واجعله عيدًا مباركًا مليئًا برضاك يا الله.
- اللهم من أرادني بسوء فرده عليه، ومن كادني فكده، اللّهم اهدهم واهدنا جميعًا يا ربّ العالمين، واجعلني من أحسن عبادك نصيبًا عندك، وأقربهم منزلة منك، وأخصهم زلفى لديك.
- اللهم إن ذنوبي لم تبق لي إلا رجاء عفوك، وقد قدمت آلة الحرمان بين يدي، فأنا أسألك بما لا أستحقه، وأدعوك بما لا أستوجبه، وأتضرع إليك بما لا أستهله، فلن يخفى عليك حالي وإن خفي على الناس كلهم معرفة أمري.
- اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنَ الطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ وَالوَبَاءِ، وَعَظِيمِ البَلاَءِ فِي النَّفْسِ وَالأَهْلِ وَالمَالِ وَالوَلَدِ، اللَّهُمَّ لاَ تُؤَاخِذْنَا بِسُوءِ فِعْلِنَا، وَلاَ تُهْلِكْنَا بِخَطَايَانَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
- اللّهم صُبّ علينا الخير صبًّا صبًّا ولا تجعل عيشنا كدًّا كدًّا.
- اللهم إني أسألك رزقاً واسعاً طيباً من رزقك، يا مقيل العثرات، يا قاضي الحاجات، اقض حاجتنا، وارزقنا من حيث لا نحتسب.
- اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ نُفُوساً مُطْمَئِنَّةً تُؤْمِنُ بِلِقَائِكَ، وَتَقْنَعُ بِعَطَائِكَ، وَتَرْضَى بِقَضَائِكَ. اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ سِرَّنَا وَعَلاَنِيَتَنَا فَاقْبَلْ مَعْذِرَتَنَا، وَتَعْلَمُ حَاجَاتِنَا فَأَعْطِنَا سُؤْلَنَا.